أكدت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء، ما للمقدس والمسجد الأقصى من مكانة عظيمة في الدين الإسلامي الحنيف، وما يمثله من منزلة كبيرة في وجدان المسلمين كافة في مشارق الأرض ومغاربها.
وقالت: إن ما قامت به قوات الاحتلال الغاشمة بمرافقة مغتصبين ومتطرفين لاقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك وإغلاق بواباته، والتعدي على المصلين الموجودين في باحاته ليعد انتهاكا لحرمة المسجد الأقصى، واستفزازا لمشاعر المسلمين، وانتهاكا صارخا لأبسط حقوق الإنسان التي ينادي بها المجتمع الدولي بدوله ومؤسساته. وأوضحت أن هذه الجرائم من قوات الاحتلال توجب على المسلمين حكومات وشعوبا الوقوف مع إخوانهم الفلسطينيين، والتعاون معهم، ونصرتهم ومساعدتهم، والسعي في منع اليهود من الاستمرار في عدوانهم واعتداءاتهم على المسجد الأقصى وإنهاء الاحتلال الظالم.
وأوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء أهل فلسطين الذين هم أهل رباط ودفاع عن مقدسات المسلمين في فلسطين، بتقوى الله تعالى والرجوع إليه سبحانه، والتواصي بالوحدة على الحق وترك الفرقة والتنازع لتفويت الفرصة على العدو الذي يستغلها بمزيد من الاعتداءات.
ودعت المجتمع الدولي إلى أن ينظر إلى الإرهاب نظرة واحدة، ولا يكيل بمكيالين، فما تقوم به قوات الاحتلال في فلسطين، التي تصادر حقوق الشعب الفلسطيني، وتنتهك حرمة المقدسات الإسلامية باستمرار، وتمارس الفصل العنصري، هو إرهاب دولة، وهو أخطر من أي إرهاب، لما لها من إمكانات وقدرات.
وقالت: إن ما قامت به قوات الاحتلال الغاشمة بمرافقة مغتصبين ومتطرفين لاقتحام وتدنيس المسجد الأقصى المبارك وإغلاق بواباته، والتعدي على المصلين الموجودين في باحاته ليعد انتهاكا لحرمة المسجد الأقصى، واستفزازا لمشاعر المسلمين، وانتهاكا صارخا لأبسط حقوق الإنسان التي ينادي بها المجتمع الدولي بدوله ومؤسساته. وأوضحت أن هذه الجرائم من قوات الاحتلال توجب على المسلمين حكومات وشعوبا الوقوف مع إخوانهم الفلسطينيين، والتعاون معهم، ونصرتهم ومساعدتهم، والسعي في منع اليهود من الاستمرار في عدوانهم واعتداءاتهم على المسجد الأقصى وإنهاء الاحتلال الظالم.
وأوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء أهل فلسطين الذين هم أهل رباط ودفاع عن مقدسات المسلمين في فلسطين، بتقوى الله تعالى والرجوع إليه سبحانه، والتواصي بالوحدة على الحق وترك الفرقة والتنازع لتفويت الفرصة على العدو الذي يستغلها بمزيد من الاعتداءات.
ودعت المجتمع الدولي إلى أن ينظر إلى الإرهاب نظرة واحدة، ولا يكيل بمكيالين، فما تقوم به قوات الاحتلال في فلسطين، التي تصادر حقوق الشعب الفلسطيني، وتنتهك حرمة المقدسات الإسلامية باستمرار، وتمارس الفصل العنصري، هو إرهاب دولة، وهو أخطر من أي إرهاب، لما لها من إمكانات وقدرات.